Admin مدير عام
الاوسمة : عدد المساهمات : 2969 نقاط : 60289 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 23/06/2010 الموقع : https://sllam.yoo7.com/
| موضوع: تركيب بول وحليب الإبل وفوائدهما .... الأحد 15 مايو - 18:05 | |
| عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : (أن ناساً من عرينة قدموا على رسول الله المدينة فاجتووها فقال لهم رسول الله إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها و أبوالها ففعلوا فصحوا ) ... رواه البخاري ومسلم وفي رواية النسائي عنه قالقدم أعراب من عرينة إلى النبي فأسلموا فاجتووا المدينة حتى اصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم فبعث بهم رسول الله إلى لقاح له وأمرهم أن يشربوا من ألبانها و أبوالها حتى صحوا) ... صحيح سنن النسائي خلاصة القصة أن جماعة من الرجال أسلموا ونزلوا ضيوفاً على رسول الله بالمدينة فاجتووا المدينة أي أصابهم المرض قال المفسرون الجوي داء من الوباء وهو يصيب الجوف كما في إحدى روايات الحديث (فعظمت بطونهم) أي نتج عنه انتفاخ البطن (الاستسقاء) ومن ظاهر الأحاديث انه كان بهم هزال شديد واصفرار في اللون وهذا كله قد يكون ناتج عن مرض كبدي وربما كان معهم أمراض أخرى فوصف لهم رسول الله الدواء بأن يشربوا ألبان وأبوال الإبل ففعلوا فصحوا وبرئوا
مكونات حليب الإبل وفوائده
ألبان الإبل تحتوي على سكر اللاكتوز (وهو سكر ثنائى له مفعول مدر للبول) ... هذا السكر يتم امتصاصه في الأمعاء الدقيقة للإنسان ويتحول بفضل أنزيم اللاكتيز إلى سكر الجلوكوز الأحادى فى صورة معينة فيتم امتصاصه ببطء في الدم مما يمنع تزايد تراكم الجلوكوز وهو الأمر الذي يحمي الإنسان من الإصابة بمرض السكر ويكون بالتالي مفيد جداً لمرضى السكر ألبان الإبل تحتوي على أقل نسبة دهون مقارنة بألبان الحيوانات الأخرى لذلك فإن انخفاض نسبة الدهون في ألبان الإبل يعطيها مميزات غذائية أخرى مهمة للغاية لاسيما لأصحاب أمراض الكبد وارتفاع كوليسترول الدم .... وبمقارنة دهون لبن الإبل بالألبان الأخرى أتضح أنه يحتوي على أحماض دهنية قصيرة السلسلة علاوة على تركيزات عالية من الأحماض الدهنية سريعة التمثيل خاصة حامض اللينوليلك والأحماض الدهنية غير المشبعة وهي الأنواع المعروفة بضرورتها في غذاء الإنسان للمحافظة على صحته وحيويته ألبان الإبل تحتوي على أحماض أمينية بتركيزأكبر بكثير من الألبان الأخرى ومن هذه الأحماض الأمينية الهامة الميثونين والأرجنين والليسين والفالين والفينيل الانين تم تطوير مضاد حيوي فيروسى من حليب الإبل يقضي على الإيدز والسل وداء الكبد الوبائي وغيرها من الأمراض حليب الإبل يحتوي على خلاصات تنشط الكبد وتحرض على خروج المادة الصفراوية من الحويصلة الصفراوية وأن قيمة حليب الناقة أيضا تكمن في التراكيز العالية للحموض الدهنية وبخاصة حمض اللينوليك و الحموض المتعددة غير المشبعة الأخرى والتي تعتبر ضرورية من أجل تغذية الإنسان وخصوصاً في تغذية الأشخاص المصابين بأمراض القلب حليب الإبل غني بفيتامين (ج) أو ما يسمى بحمض الأسكوربيك ولذا ينصح بإعطاءه للنساء الحوامل والمرضعات والمصابين بمرض الإسقربوط ومن أهم مزايا حليب الإبل أنه يتميز دون غيره من الألبان الأخرى بامتلاكه لمركبات ذات طبيعة بروتينية كالأزوزيم ومضادات التخثر ومضادات التسمم ومضادات الجراثيم حليب الإبل يتفوق عن غيره بمحتواه العالي من أملاح الكالسيوم والماغنسيوم والبوتاسيوم والصوديوم بالإضافة إلى أنه غني أيضاً بأملاح الحديد والمنجنيز والنحاس والزنك والعناصر المعدنية النادرة الأخرى مما يضيف له مزايا علاجية جيدة لمن يعانون من فقر الدم حليب الإبل غني بفيتامين ب2 وب 12 وهي فيتامينات هامة للأعصاب ويعتبر فيتامين ب2 على الصورة البسيطة أو المعقدة هام جداً فيما يتعلق بالتفاعلات الكيميائية الخاصة بالتمثيل الغذائي للمواد الكربوهيدراتية وتحسن النمو وتساعد على ليونة الجلد واختفاء الاحتقان الموجود حول العين أما فيتامين ب12 فهو يعتبر العامل المضاد للأنيميا الخبيثة وهذا الفيتامين يحتوي على الكوبالت لذلك يسمي بالسيانوكابالامين يحتوي بروتين حليب الإبل علي ثلاثة أنواع من الجلوبيولين هي : ألفاجلوبيولين وبيتاجلوبيولين وجاماجلوبيولين وهذه الأنواع الثلاثة موجودة غالباً في جميع البروتينات الموجودة في جميع ألبان الحيوانات الأخرى إلا أنها تختلف فيما بينها في التركيب النسبي ويتميز حليب الإبل بارتفاع النوع جاماجلوبيولين وهو الذي يعزى إليه دوره في تقوية جهاز المناعة لشاربي حليب الإبل وعلاج كثير من الأمراض المرتبطة بخلل أو ضعف في جهاز المناعة حليب الإبل ايشبه حليب الأم أكثر مما يشبه حليب البقر فهو يحتوي على كمية قليلة من حليب اللاكتوز والدهون المشبعة إضافة على احتوائه على كمية كبيرة من فيتامين سي والكالسيوم والحديد وهو ما يجعله ملائم للأطفال الذين لا يرضعون كما أن حليب الناقة غني ببروتينات جهاز المناعة لكنه لا يحتوي على البروتينين الاثنيين المعروفين بتسبيبهما للحساسيةا ولذلك فهو ملائم لمن لم يتمكن جهازه الهضمي من هضم سكر الحليب تركيب الأحماض الأمينية في حليب الابل تشبه في تركيبها هرمون الانسولين حليب الابل يحتوي على كمية فائقة من فيتامين (ج) بما يعادل ثلاثة أمثال مثيله من ألبان الأبقار, في حين تصل نسبة (الكازيين) الى 70 % من البروتين في ألبان الابل, الأمر الذي يجعله سهل الهضم والامتصاص مقارنة بحليب الأبقار الذي تصل النسبة فيه الى 80 % نسبة الدهون في حليب النوق هي أقل منها في حليب الأبقار, كما أنها حبيبات أقل حجماً يسهل امتصاصها وهضمها البان النوق تحتوي على مواد تقاوم السموم والبكتريا, ونسبة كبيرة من الأجسام المناعية المقاومة للأمراض, خاصة للمولودين حديثاً يمكن وصف حليب الابل لمرضى الربو,و السكري, والدرن, والتهاب الكبد الوبائي, وقرح الجهاز الهضمي, والسرطان ألبان الابل تحتوى على نسبة عالية من المياه تتراوح بين 84 % إلى 91 % وهي نسبة غير موجودة في أي نوع من الألبان الأخرى, وقد تجلت قدرة الله تعالى في دور هرمون (البرولاكتين) في عملية دفع المياه في ضرع الناقة لتزيد كمية المياه في اللبن, ولوحظ أن هذه العملية تتم في الأبل وقت اشتداد الحر التي يحتاج فيها مولودها الرضيع لهذه الكمية من الماء, وكذلك الانسان العابر معها الصحراء الى كميات متزايدة من المياه ليطفىء ظمأه حليب النوق يحتفظ بجودته وقوامه لمدة 12 يوماً في درجة حرارة ( 2 مئوية) في حين أن حليب الأبقار يحتفظ بخواصه لمدة لاتزيد على يومين في نفس درجة الحرارة يعتبر لبن الابل قلويا ولكن سرعان ما يصير حامضيا إذا ترك فترة من الزمن ويتفاوت مذاقه من شدة الحلاوة إلى فاتر ومالح، ويحتوي لبن الابل على مواد بروتونية بنسب ما بين 2.5 الى 4 % ومواد صلبة ما بين 10إلى 15% ودهون ما بين 2 إلى 3% ومواد سكرية وبالأخص اللاكتوز ما بين 3 إلى 6% وكلوريد الصوديوم ما بين 0.14 إلى 0.27 % كما يحتوي على معادن مثل الحديد والكالسيوم والفوسفور وعلى فيتامينات مثل فيتامين (ا) و (ب) و (ج) و (د) إستخدام حليب أنثي الإبل في التشافي ليس حديث العهد فقد استخدمه العرب في معالجة الكثير من الأمراض، مثل أوجاع البطن ( المعدة, والأمعاء) ومرض الإستسقاء, وأمراض الكبد مثل اليرقان وتليف الكبد وتشمعه وأمراض الربو, وضيق التنفس إضافة لتقويته لعضلة القلب كما استخدمته بعض القبائل لمعالجة الضعف الجنسي حيث كان يتناوله الشخص عدة مرات قبل الزواج وقد ثبتت فائدته في المساعدة على نمو عظام الأطفال, ففي حالة شرب كميات كبيرة من الحليب في الصغر فانه يمنح القامة الطول والقوة وأوضحت الدراسات أن حليب الإبل يحمي اللثة, ويقوي الأسنان نظراً لإحتوائه على كمية كبيرة الكالسيوم والماغنسيوم ومن فيتامين "ج" الذي يساعد على ترميم خلايا الجسم لأن نوعية البروتين فيه تساعد على تنشيط خلايا الجسم المختلفة. كما ثبتت فاعلية هذا اللبن الكبيرة في علاج متاعب الطحال والأنيميا إضافة إلى خصائصه التي تعمل على خفض الوزن لانخفاض محتواه من الدهون ثبت أن حليب الإبل يخفض مستوي الجلوكوز فى الدم وبالتالي يمكن أن يكون له دور في علاج السكري فقد وجد في لبن الإبل مستويات عالية من بروتينات شبيهة بالأنسولين، وإذا شرب اللبن فإن هذه المركبات تنفذ من خلال المعدة إلي الدم من غير أن تتحطم ، بينما يحطم الحمض المعوي الأنسولين العادي وهذا قد أعطى الأمل لتصنيع أنسولين يتناوله الإنسان بالفم، وتعكف شركات الدواء اليوم على تصنيعه وتسويقه في القريب العاجل يحتوي حليب الإبل على كمية عالية من فيتامين C مقارنة بأنواع الحليب الأخرى وهذه رحمة ربانية في تعويض البدو في المناطق الصحراوية حيث لاتتوفر الخضار والفاكهة حليب الإبل غني بالكالسيوم والحديد
*******************************
مكونات بول الإبل وفوائده
تركيبة بول الإبل (تحليل pH ) بصورة عمومية قلوي جداً عكس البول البشري الذى هو حمضي لاذع فهو يحتوي علي كمية كبيرة من البوتاسيوم وكميات قليلة من الصوديوم وعندما تتم مقارنة بول الإبل مع أبوال الأبقار والماعز والبشر نجد أن المغنسيوم في بول الإبل أعلى من البول البشري وأن محتوى البولينا والبروتينات الزلالية عالية جداً إذا ما قورنت بالبشر وإن محتوى الحامض البولي أقل وهذا هو الذي يلعب دوراً أساسياً في تحسين توازن الإلكترولايت لمرضى الاستسقاء لأن مرض الاستسقاء ينتج عن نقص في الزلال والبوتاسيوم وبول الإبل غني بالاثنين معاً ويوضح أيضاً التأثير المدر للبول لمن يشرب بول الإبل وكذلك الزيادة المتكررة لحركة تفريغ الأمعاء التي تجعلهم أفضل حالاً وأحسن نشاطاً . وبول الإبل يسميه أهل البادية " الوَزَر "، وطريقة استخدامه هي أن يؤخذ مقدار فنجان قهوة أي ما يعادل حوالي ثلاثة ملاعق طعام من بول الناقة ويفضل أن تكون بكراً وترعى في البر (على القسيوم والشيح ) ثم يخلط مع كأس من حليب الناقة ويشرب على الريق.
*******************************
Chemical Analysis of Fresh & Stored Camel's Urine التركيب الكيميائى لبول الإبل الطازج والمحفوظ
أظهرت نتائج تحليل بول الإبل الطازج الغير معامل باستخـــدام جهاز الطيف المرئي احتواءه على مركبات عضوية هي: يوريا, حمض اليوريك والكرياتنين، أيضاً على بروتينات تتمثل في ميكروالبومين وإنزيم الاميلاز، ومما هو جدير بالذكر أن مستوى الجلوكوز كان منعدم. بالإضافة إلى احتواءه على الفسفور غير العضوي وشق الكلوريد. وأُتبعت ثلاث طرق مختلفة لتقدير العناصر المعدنية، في كل من بول الإبل الطازج و المخزن باستخدام جهــاز Inductively Coupled Plasma Spectrometer (ICPS) أظهرت الطرق المستخدمة للتقـدير إلى احتواء بول الإبل على وجود 17عنصر فلزي (الليثيوم، الصوديوم، الماغنسيوم، الألومينيوم، البوتاسيوم، الكالسيوم،، الكروم، المنجنيز، الحديد، النيكل، النحاس، الزنك، الموليبدينيوم، الكادميوم، الباريوم، الزئبق،الرصاص), (Lithium- Sodium- Magnesium- Aluminum- Potassium- Calcium- Chromium- Manganese- Iron- Nickel- Copper- Zinc- Molybdenum- Cadmium- Barium- Mercury- Lead) وعنصر لافلزي (السيلينيوم) (Selenium) وعنصران من أشباه الفلزات (البورون، الزرنيخ) (Boron- Arsenic). وأشارت نتائج التحليل الإحصائي إلى أن التخزين أدى إلى انخفاض في محتوى البول من بعض العناصر الفلزية (الليثيوم – الصوديوم – الماغنسيوم – الالومينيوم – الكالسيوم - الباريوم) ومن العناصر أشباه الفلزات(البورون). من الناحية الأخرى أدى تخزين بول الإبل إلى اختفاء عدد من العناصر(النيكل - الموليبدينم – الرصاص) مقارنة ببول الإبل الطازج. Laboratories showed that Camel's urine contains thousands of compounds. Among the urine constituents mentioned, Here is just a few : Alanine, Arginine, Ascorbic acid, Allantoin, Amino acids, Bicarbonate, Biotin, Calcium, Creatinine, Cystine, DHEA, Dopamine, Epinephrine, Folic acid, Glucose, Glutamic acid, Glycine, Inositol, Iodine, Iron, Lysine, Magnesium, Manganese, Melatonin, Methionine, Nitrogen, Ornithane, Pantothenic acid, Phenylalaline, Phosphorus, Potassium, Proteins, Riboflavin, Tryptophan, Tyrosine, Urea, Vitamin B6, Vitamin B12, , Vitamin A, , Vitamin D3, , Vitamin C, Zinc. The following are the average quantities of the various substances in Milligrams / 100 milliliters of urine 1] Total nitrogen : 800.00 2] Urea : 1459.00 3] Creatinin : 97.20 4] Uric acid : 36.90 5] Sodium : 212.00 6] Potassium : 137.00 7] Calcium : 19.50 8] Magnesium : 11.30 9] Chloride : 314.00 10] Total sulphate : 91.00 11] Inorganic sulphate : 83.00 12] Inorganic phosphate : 127.00 Some other important constituents are as follows: Amylase (diastase). Lactic dehydrogenate (L. D. H.). Leucine amino-peptidase (L. A. P.). Urokinase. Catecholamines. Hydroxy-steroids. 17- Catosteroids. Erythropoietine. Adenylate cyclase. Prostaglandins. Sex hormones. Copper. Urobilinogen.
*******************************
Antibacterial Effect of Camel's Urine on Some Pathogenic Bacteria أثر بول الإبل المضاد للبكتريا الممرضة
أظهرت الدراسات أثر بول الإبل (خصوصا بعد تركيزه وتعقيمه) فى القضاء على العديد من سلالات البكتريا الخطيرة الممرضة -The camel’s urine was collected from female camel Camelus dromedaries of age 5 years. -Bacterial isolation and identification of the natural flora existing in the camel urine, showed the following genus: Enterococcus faecalis, Staphylococcus aureus, Escherichia coli, Micrococcus sp, Gemella marbillarum. -The antibacterial effect of the camel’s urine upon pathogenic bacteria, that have been isolated and identified including the following bacteria : Acinetobacter sp, Enterococcus faecalis, Pseudomonas aeruginosa, Haemophilus influenzae, Klebsiella sp, Escherichia coli, Streptococcus pneumoniae, Citrobacter sp, Morganella morganii, Providencia sp, Staphylococcus aureus and MRSA. -The result of this study is: Testing the effect of the volatile material from the camel’s urine on the pathogenic bacteria growth showed negative effects upon the growth of all tested pathogenic bacteria mentioned above. - Several attempts were repeatedly conducted to find out the best preparation of the camel’s urine with high ability of bacterial growth inhibition, starting form the unfiltered fresh urine, to that filtered using Millipore, then by fresh urine concentration filtered to (2X) times, then to (20X), finally by sterilizing the latter using the Autoclave. This study indicated clearly that the best treatment is the last one, due to its high efficiency to overcome the bacterial cells. - Electormicroscopic studies were conductd to disclose the effect of camel's urine on the external shape of some of the pathogenic bacteria like S.aureus, MRSA, P.aeruginosa, E.coli, in comparison with antibiotic effect (CXM30ug) upon the bacterial cells attributed to S.aureus. - The effect of one year stored and fresh camel’s urine on the bacterial plasmids was tested on a negative gram of P.aeruginosa, E.coli, and a positive gram of S.aureus MRSA. The treatment with the fresh urine led to lose of the plasmids from the bacterial cells, while the cells didn’t lose the plasmids when treated by the stored urine compared with the control treatment. - The analysis of camel’s urine appeared the presence of calcium, magnesium, sodium, inorganic phosphorous, urea, uric acid and createnine.
*******************************
Effect of Camel's Urine on Cancer Cells أثر بول الإبل المقوى لمفعول أدوية السرطان
أظهرت الدراسات أثر بول الإبل فى تقوية مفعول أدوية السرطان مثل السيكلوفوسفاميد حيث أن بول الإبل ذو اثر مضاد لنمو الخلايا السرطانية بدون أضرار جانبية لاحتوائه على مضادات للأكسدة وهذا مما يزيد فاعلية جرعاتها المعتادة بكثير بدون اللجوء إلى زيادة جرعات مضادات السرطان التى تضاعف آثارها الجانبية المدمرة Camel's urine treatment was found to cause a significant cytotoxic effect in the bone marrow cells of mice. This cytotoxicity at higher doses was comparable with that of standard drug cyclophosphamide (CP). However, unlike CP, the camel's urine treatment failed to induce any clastogenicity. The cytotoxicity induced by camel's urine treatment was substantiated by the reduction of liver nucleic acids and glutathione levels and increased malondialdehyde (MDA) contents in the same animals. CP treatment was found to be highly clastogenic, cytotoxic and it reduced the levels of nucleic acids, proteins, glutathione and increased malondialdehyde concentration due to its preoxidant nature. The non-clastogenic nature of camel urine was attributed to the antioxidant and antimutagenic compounds present in camel urine. Pretreatment with camel's urine increased the cytotoxicity of CP and intensified the CP induced reduction of liver nucleic acids, glutathione and increased the MDA concentration. The increase of CP induced cytotoxicity appears to be partly due to the additive effect of the two treatments on cellular lipid peroxidation
*******************************
Nano-particles in Camel's Urine may help in treatment of Cancer and some skin diseases جسيمات النانو المناعية فى أبوال الإبل قد تساعد فى علاج السرطان وأمراض الجلد المستعصية
الإبل ذات السنام الواحد تتميز عن غيرها من الثدييات في انها تملك في دمائها وانسجة الجسم أجسام مضادة تتركب من سلاسل قصيرة من الأحماض الأمينية وسميت بالأجسام المضادة الثانوية Nanobodies وهذه تتميز بأنها أكثر ثباتاً في مقاومة درجة الحرارة وتغير الأس الهيدروجيني وتحتفظ بفاعليتها أثناء مرورها بالمعدة والأمعاء بعكس الأجسام المضادة العادية التي تتلف بالتغيرات الحرارية والأنزيمية للجهاز الهضمي وهذا أوجد آفاقاً لصناعة أدوية تحتوي أجساماً نانوية لمرضى الأمعاء الإلتهابي وسرطان القولون ومرض الزهايمر وغيرها وقد أثبتت الأجسام المضادة الثانوية Nanobodies الفاعلية في القضاء على الأورام السرطانية حيث تلتصق بكفاءة عالية بجدار الخلية السرطانية وتدمرها ولذلك طورت إحدى شركات الأدوية عقاقير مصدرها حليب الإبل تستعمل في القضاء على فيروس الإيدز وفي بريطانيا وأمريكا توجد نتائج ممتازة في إنتاج عقار لمرضى الإيدز والسرطان والتهاب الكبد الفيروسي من النوع B , C وأظهرت الدراسات أثر بول الإبل فى علاج بعض أنواع السرطان مثل سرطان الرئة (حيث انخفض الورم إلى النصف بعد التداوى ببول الإبل ممزوجا بلبنها) وتم تجربة العلاج على أنواع أخرى من السرطانات (سرطان الدم والمعدة والقولون والثدى وأورام المخ) وأعطت نتائج أيجابية مشجعة كذلك تجرى الدراسة للعلاج ببول الإبل وألبانها فى بعض الأمراض الجلدية المناعية المستعصية مثل البهاق والإكزيما Researches proved that nano-particles in the urine of camel can attack cancer cells with success. Camel's urine contains natural substances that work to eradicate malignant cells and maintain the number of healthy cells in a cancer patient. In the case of a volunteer patient with lung cancer, Camel's urine helped in halving the size of the tumor after only one month. The patient, is still undergoing treatment. combining specific amounts of camel's milk and urine was experimented on different types of cancer, including lung cancer, blood cancer, stomach cancer, colon cancer, brain tumors and breast cancer. fresh camel's milk and urine were used separately for a period of time then combined together later. Other illnesses, including vitiligo (depigmentation in certain areas of the skin), eczema and psoriasis (an autoimmune disease which affects the skin and joints) are under trial for treatment with Camel's urine and milk. | |
|