منتدى فرسان الحقيقه
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا وقفات إيمانية مع المحن والبلايا 829894
ادارة المنتدي وقفات إيمانية مع المحن والبلايا 103798
منتدى فرسان الحقيقه
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا وقفات إيمانية مع المحن والبلايا 829894
ادارة المنتدي وقفات إيمانية مع المحن والبلايا 103798
منتدى فرسان الحقيقه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى فرسان الحقيقه

منتدى فرسان الحقيقه اسلاميات العاب برامج روحانيات مسرحيات اخبار فنون وعلوم تطوير مواقع ومنتديات
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Hot Pink
 Sharp Pointer
اهلا بكم فى منتدى فرسان الحقيقة اسلاميات العاب برامج روحانيات مسرحيات اخبار فنون وعلوم تطوير مواقع ومنتديات وجديد
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا B19m8_GNaGHz

 

 وقفات إيمانية مع المحن والبلايا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الناظر
مراقب عام
مراقب عام
الناظر


الاوسمة : وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Ss6
عدد المساهمات : 64
نقاط : 51570
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 01/01/1969
تاريخ التسجيل : 24/01/2011
العمر : 55
الموقع : http://abonor.ahlamountada.com/

وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Empty
مُساهمةموضوع: وقفات إيمانية مع المحن والبلايا   وقفات إيمانية مع المحن والبلايا I_icon_minitimeالخميس 28 يونيو - 7:00




كتبه/ ياسر عبد التواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فيتساءل كثير من الناس عند وقوع المصائب وحدوث الفتن... لماذا؟!
لماذا تحدث الفتن وتحل المصائب؟!
ولماذا حلت بي أنا دون غيري؟!
ولماذا تحل بالمسلمين دون غيرهم؟!
الواقع المشاهَد أن الفتن
تحل بجميع البشر، ولكنها بالنسبة للمسلمين والمؤمنين تختلف من حيث وقعها
على قلوبهم وصبرهم في تلقيها ورغبتهم في تحويلها لنعمة؛ قال الله -تعالى-:
(وَلا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ
تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ
وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً
حَكِيماً
) (النساء:104)، وقوله -تعالى-: (إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ)
أي: تتألمون مما أصابكم من الجراح فهم يتألمون أيضًا مما يصيبهم، ولكم
مزية وهي أنكم ترجون ثواب الله وهم لا يرجونه؛ وذلك أن من لا يؤمن بالله لا
يرجو من الله شيئًا. ونظير هذه الآية: (إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ) (آل عمران:140).

وعن ابن عباس -رضي الله عنهما- (إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ) قال: "توجعون". (وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ)
قال: "ترجون الخير"، وعن قتادة في الآية يقول: "لا تضعفوا في طلب القوم،
فإنكم إن تكونوا تتوجعون فإنهم يتوجعون كما تتوجعون، وترجون من الأجر
والثواب ما لا يرجون".

وها نحن نرى الدنيا وما
فيها من بلايا وفتن فنحمد الله -تعالى- أن أمتنا هي في نهاية المطاف أقل
تلك الأمم تعرضًا لما تتعرض له تلك البلاد من المحن، وإلا خبرني عن نِسَب
الطلاق والقتل والاعتداءات بأنواعها، والظلم والأذى والانتحار وغير ذلك...
سنجد أن نِسب كل تلك البلايا والفتن عندنا أقل بكثير من غيرنا -فلله
الحمد والمنة-

ونقول لهذه الأسباب تحدث الفتن والمصائب:
1- لأن الدنيا هي دار الفتن والمصائب والبلايا،
ولولا ذلك لركن المؤمن لها ولصارت فتنة للخلق؛ فكل بلاء في الدنيا يحل
يشوِّق المُبتَلى إلى دار ليس فيها كدر؛ فلا يجد إلا الجنة فيطلبها.



طبعت على كدر وأنت تريدها * صفوًا من الأكدار والأقــذار

ومـكـلف الأيام ضـد طـباعها * متطلب في الماء جذوة نار
ومن كلام جعفر الصادق: "من طلب ما لم يخلق، أتعب نفسه ولم يرزق، قيل له: وما ذاك؟ قال: الراحة في الدنيا".
وأخذ بعضهم هذا المعنى فقال:


تطلب الراحة في دار العنا * خاب من يطلب شيئًا لا يكونا
2- ليرتبط قلبك بالله -تعالى- لجوءً وطلبًا وانكسارًا، فرب مصيبة حلت بالمسلم فتعبَّد بسببها بعبادات ما كان ليُوفـَّق إليها لولا تلك المصيبة؛ فتنقلب في حقه نعمة قبل أن تكون نقمة.
قال بعض الصالحين:
"من ظن أنه يصل إلى الله بغير الله، قـُطع به. ومن استعان على عبادة الله
بنفسه، وُكِل إلى نفسه، ومن أشرقت بدايته أشرقت نهايته". أي: من عمَّر
أوقاته في حال سلوكه بأنواع الطاعة، وملازمة الذكر والرضا، أشرقت نهايته
بإفاضة الأنوار والخير، حتى يظفر بالمراد. وأما من كان قليل الاجتهاد في
البداية، فإنه لا ينال مزيد الإشراق في النهاية

3- أن تطلب حاجتك من الله -تعالى-؛ فهو -سبحانه- يحب أن يُسأل فمتى أنزلت حوائجك بالله -تعالى- فقد تمسكت بأقوى سبب، وفزت بقضائها من أفضاله بغير تعب؛ قال -تعالى-: (وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) (الطلاق:3)
4- والمؤمن مأجور على صبره وعلى تصبره كلما حل به بلاء؛ فقد أخرج مسلم والبيهقي عن صهيب قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-عَجَبًا
لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ
لأَحَدٍ إِلاَّ لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ
خَيْرًا لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ
)

5- وقد يكون نزول البلاء عقوبة إما على فعل المعاصي أو على ترك الشكر لله -تعالى-؛
لذا فمن فوائد نزول البلاء والفتن أن يعود المرء لربه فيكفيه البلاء
ويبعد عنه الفتن؛ فقد ورد أن العباس -رضي الله عنه- لما استسقى به عمر
قال: "اللَّهم إنه لا ينزل بلاء إلا بذنب، ولم يكشف إلا بتوبة، وقد توجه
بي القوم إليك لمكاني من نبيك، وهذه أيدينا إليك بالذنوب ونواصينا إليك
بالتوبة فاسقنا الغيث". فأرخت السماء مثل الجبال حتى أخصبت الأرض وعاش
الناس.

وأخرج ابن أبي الدنيا عن الحسن قال: "إن الله ليمنع النعمة ما شاء، فإذا لم يشكر قـَلَبَها عذابًا"
- وأخرج ابن أبي الدنيا والبيهقي عن عمر بن عبد العزيز قال: "قيِّدوا نعم الله بالشكر لله -عز وجل-، شكر الله ترك المعصية".
6- وليظهر للناس فعل أهل النفاق عند نزول البلاء؛ قال -تعالى-: (يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا
لإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ
كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ
حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللَّهُ بِمَا
تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
)(آل عمران:156)




7- قد تكون المصيبة نعمة:
فهي كفارة للسيئات، وهي تورثك انكسارًا بين يدي الله -تعالى-؛ وهذا تحقيق
لمعنى من العبودية لا يستحضره الإنسان حال العافية، عن أم سلمة -رضي الله
عنها- قالت قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (مَا
مِنْ عَبْدٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ فَيَقُولُ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا
إِلَيْهِ رَاجِعُونَ اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي وَأَخْلِفْ لِي
خَيْرًا مِنْهَا إِلاَّ أَجَرَهُ اللَّهُ فِي مُصِيبَتِهِ وَأَخْلَفَ لَهُ
خَيْرًا مِنْهَا
) (رواه مسلم)

- أخرج ابن أبي الدنيا عن
شريح قال: "إني لأصاب بالمصيبة فأحمد الله عليها أربع مرات: أشكره إذ لم
تكن أعظم مما هي، وإذ رزقني الصبر عليها، وإذ وفقني إلى الاسترجاع -يعني
قول: إنا لله وإنا إليه راجعون-، وإذ لم يجعلها في ديني".

وعن أبي بن كعب -رضي الله عنه- أنه قال: يا رسول الله ما جزاء الحمى؟ قال: (تَجْرِي الْحَسَنَاتُ عَلَى صَاحِبِهَا مَا اخْتُلِجَ عَلَيْهِ قَدَمٌ أَوْ ضُرِبَ عَلَيْهِ عِرْقٌ) (رواه الطبراني، وقال الألباني: حسن لغيره).
وقد بيَّن أهل العلم كيفية تكفير السيئات بالمرض أو البلاء فأنت إما مأجور وإما مغفور لك ما سبق من الإساءة
قال النووي -رحمه الله- في شرح مسلم:
"فمن كانت له ذنوب مثلاً أفاد المرض تمحيصها، ومن لم تكن له ذنوب كتب له
بمقدار ذلك أي: كتب له أجر بقدر ما حل به من بلاء. ولما كان الأغلب من بني
آدم وجود الخطايا فيهم أطلق من أطلق أن المرض كفارة فقط، وعلى ذلك تحمل
الأحاديث المطلقة، ومن أثبت الأجر به فهو محمول على تحصيل ثواب يعادل
الخطيئة، فإذا لم تكن خطيئة توفر لصاحب المرض الثواب، والله أعلم" انتهى.

وأخرج البيهقي في الشعب عن
علي بن المديني قال: "قيل لسفيان بن عينية: ما حد الزهد؟ قال: أن تكون
شاكرًا في الرخاء صابرًا في البلاء، فإذا كان كذلك فهو زاهد. قيل لسفيان:
ما الشكر؟ قال: أن تجتنب ما نهى الله عنه".

ومن فوائد نزول المصائب والفتن:
أن يظهر للناس فعل أهل النفاق ويزول اللبس من حالهم عند نزول البلاء، ولئلا يكون لهم عند الله حجة؛ فيعاقبهم في الآخرة على ما أظهروه وبدا منهم من سوء الظن بالله، وتخذيل المسلمين عن الحق، قال الله -تعالى-: (يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا
لإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ
كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ
حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللَّهُ بِمَا
تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
) (آل عمران:156)، وقوله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا) يعني: المنافقين

(وَقَالُوا لإِخْوَانِهِمْ) يعني: في النفاق أو في النسب في السرايا التي بعث النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى بئر معونة
(لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا) فنهيَ المسلمون أن يقولوا مثل قولهم، وأن يتذمروا كتذمرهم.
وقد وردت آيات كثيرة تفيد فشل المنافقين في الامتحان عند نزول البلاء؛ فقال -تعالى-: (وَطَائِفَةٌ
قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ
ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ
قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لا
يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَا
قُتِلْنَا هَاهُنَا
) (آل عمران:154).

وقال: (وَمِنْهُمْ
مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا
وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ . إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ
تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنَا
أَمْرَنَا مِنْ قَبْلُ وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ
) (التوبة:49-50)، وقال الله -تعالى-: (وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا) (الأحزاب:14).

وبعد، فتلك بعض الفوائد والأسباب التي يكون بسببها نزول البلاء وحلول الفتن.
ومفتاح حل كل إشكال ومداواة كل جرح هو:اللجوء
إلى ربك -سبحانه- سائلاً إياه كشف الضر ورفع البلاء، ومحتسبًا عنده ما
تعانيه؛ راجيًا جنته عائذًا من غضبه به فلا ملجأ لك ولا منجى إلا إليه، وهو
-سبحانه- الرحيم الودود.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجم النت
صاحب الموقع
صاحب الموقع
نجم النت


الاوسمة : وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Ss6
عدد المساهمات : 205
نقاط : 47853
السٌّمعَة : 3
تاريخ الميلاد : 15/04/1984
تاريخ التسجيل : 11/05/2011
العمر : 40
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Egypt10

وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقفات إيمانية مع المحن والبلايا   وقفات إيمانية مع المحن والبلايا I_icon_minitimeالسبت 14 يوليو - 19:38

جميل جدا طرح رائع وفوائد جمة بوركت وجوزيت عنا خيرا اخى الفاضل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وقفات مع الفاروق عمر بن الخطاب
» وقفات في سيرة عثمان
» وقفات في سيرة عثمان
» وقفات تربوية مع شهر شعبان
» وقفات مع ذكرى الإسراء والمعراج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى فرسان الحقيقه :: 
فرسان الحقيقه للتصوف وطرقة
 :: 
منتدى التصوف العام
-
انتقل الى:  
اقسام المنتدى

جميع الحقوق محفوظة لـ{منتدى فرسان الحقيقه} ®

حقوق الطبع والنشر © مصر 2010-2012

فرسان الحقيقه للتعارف والاهداءات والمناسبات ْ @ منتدى فرسان الحقيقه للشريعه

والحياه @ منتدى الفقة العام @ فرسان الحقيقه للعقيدة والتوحيد @ منتدى القراءن الكريم وعلومه ْ @ فرسان الحقيقه للحديث والسيرة .. ْ @ الخيمة الرمضانيه @ مناظرات وشبه @ الفرسان للاخبار العالميه والمحليه @ المنتدى الاسلامى العام @ فرسان الحقيقه للمواضيع العامهْ @ خزانة الكتب @ منتدى الخطب المنبريه ْ @ المكتبه العامة للسمعياتً ٍ @ منتدى التصوف العام @ الطريقه البيوميهْ @ مكتبة التصوفْ ْ @ الطرق الصوفية واورادهاْ @  ُ الطريقة النقشبنديهً @ منتدى اعلام التصوف والذهد @ منتدى ال البيت ومناقبهم ٍ @ منتدى انساب الاشراف َ @ منتدى الصحابة وامهات المؤمنين @ منتدى المرأه المسلمه العام @ كل ما يتعلق بحواء @ منتدى ست البيتْ ْ @ ركن التسلية والقصص ْ @ منتدى الطفل المسلمِ @ منتدى القلم الذهبى @استراحة المنتدى @  رابطة محبى النادى الاهلىٍ ِِ @ منتدى الحكمة والروحانيات @ رياضة عالمية @ منتدى الاندية المصرية @ منتدى الطب العام @ منتدى طبيبك الخاص @ منتدى الطب البديل @ منتدى النصائح الطبية @ منتدى الطب النبوى @ المنتدى الريفى @ فرسان الحقيقه للبرامج @ تطوير المواقع والمنتديات @ التصاميم والابداع @ الشكاوى والاقتراحات @ سلة المهملات @

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      




قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى فرسان الحقيقه على موقع حفض الصفحات
متطلبات منتداك


Add to netvibes

وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Feedly

وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Subtome-feedburner

وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Bittychicklet_91x17

Powered by FeedBurner

I heart FeedBurner



الاثنين 28 من فبراير 2011 , الساعة الان 12:03:56 صباحاً.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تحزير هام

لا يتحمّل الموقع أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في منتدى فرسان الحقيقة
ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم   التي تخالف القوانين
أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر.

ادعم المنتدى
My Great Web page
حفظ البيانات؟