منتدى فرسان الحقيقه
خطبة (واعظ الصيف) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خطبة (واعظ الصيف) 829894
ادارة المنتدي خطبة (واعظ الصيف) 103798
منتدى فرسان الحقيقه
خطبة (واعظ الصيف) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خطبة (واعظ الصيف) 829894
ادارة المنتدي خطبة (واعظ الصيف) 103798
منتدى فرسان الحقيقه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى فرسان الحقيقه

منتدى فرسان الحقيقه اسلاميات العاب برامج روحانيات مسرحيات اخبار فنون وعلوم تطوير مواقع ومنتديات
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
Awesome Hot Pink
 Sharp Pointer
اهلا بكم فى منتدى فرسان الحقيقة اسلاميات العاب برامج روحانيات مسرحيات اخبار فنون وعلوم تطوير مواقع ومنتديات وجديد
خطبة (واعظ الصيف) B19m8_GNaGHz

 

 خطبة (واعظ الصيف)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
مدير عام
مدير عام
Admin


الاوسمة : خطبة (واعظ الصيف) Ss6
عدد المساهمات : 2964
نقاط : 57878
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 23/06/2010
خطبة (واعظ الصيف) Egypt10
الموقع : https://sllam.yoo7.com/

خطبة (واعظ الصيف) Empty
مُساهمةموضوع: خطبة (واعظ الصيف)   خطبة (واعظ الصيف) I_icon_minitimeالخميس 5 مايو - 17:20

أما بعد .. فاتقوا الله عباد الله، فتقوى اللهِ وصيةُ اللهِ للأولين
والآخرين، وهي مستمسك الصالحين، وسبيل النجاة في الدنيا ويومِ الدين.


أيها المؤمنون .. نعيش هذه الأيام موعظةً بليغة ودروسًا عظيمة، يشهدها
الأعمى والبصير، ويدركها الأصم والسميع، لكنها لا تُؤتي أُكلها إلاّ حين
تصادف من كان له قلبٌ أو ألقى السمع وهو شهيد.
نعيش هذه الأيام مع واعظ الصيف، فهل أصغت قلوبنا لموعظته؟! وهل وعينا درسه؟! هلمّ فلنقف قليلاً مع الصيف وما يحمل من عبر.


مَن مِنا الذي لم يؤذه حر الصيف، ولا لفحُ سمومِه؟!، فمن أين يأتينا هذا الحر؟
روى الشيخان وغيرهما أن النبي (عليه الصلاة والسلام )قال: ((إذا اشتد الحر
فأبردوا بالصلاة ـ أي: أخروها حتى يبرد الجوّ ـ، فإن شدة الحر من فيح
جهنم))، وعند ابن ماجه بإسناد صحيح قال (عليه الصلاة والسلام ) : ((اشتكت
النار إلى ربها فقالت: يا رب أكل بعضي بعضًا، فجعل لها نَفَسين: نَفَسٌ في
الشتاء، ونَفَسٌ في الصيف، فشدة ما تجدون من البرد من زمهريرها، وشدة ما
تجدون من الحر من سمومها)).


أيها الأحبة، إنّ شدة الحر التي يجدها من وقف حاسر الرأس حافي القدمين في
حرِّ الظهيرة ما هي إلاّ نَفَسٌ من فيح جهنم، نعوذ بالله منها ومن حرها،
وقد كان من دعائه (عليه الصلاة والسلام ): ((اللهم إني أعوذ بك من فتنة
القبر، ومن فتنة الدجال، ومن فتنة المحيا والممات، ومن حرِّ جهنم)) رواه
النسائي بإسناد صحيح.



في الصحيحين من حديث أبي هريرة (رضي الله عنه ) أن رسول الله (عليه الصلاة
والسلام ) قال: ((ناركم هذه التي يوقد بنو آدم جزءٌ من سبعين جزءًا من نار
جهنم))، قالوا: والله إن كانت لكافية! قال: ((إنها فضلت عليها بتسعة وستين
جزءًا كلهن مثل حرها)).
فحقٌ على العاقل أن يسأل نفسه وهو يتقي حرّ الدنيا: ماذا أعدّ لحرِّ الآخرة ونارها؟


يا من لا يصبر على وقفة يسيرة في حرِّ الظهيرة، كيف بك إذا دنت الشمس من
رؤوس الخلق، وطال وقوفهم، وعظم كربهم، واشتد زحامهم؟! روى الإمام مسلم عن
المقداد بن الأسود (رضي الله عنه ) قال: سمعت رسول الله (عليه الصلاة
والسلام )يقول: ((تُدنى الشمس يوم القيامة من الخلق حتى تكون منهم كمقدار
ميل، فيكون الناس على قدر أعمالهم في العرق، فمنهم من يكون إلى كعبيه،
ومنهم من يكون إلى ركبتيه، ومنهم من يكون إلى حقويه، ومنهم من يلجمه العرق
إلجامًا))، قال: وأشار رسول الله (عليه الصلاة والسلام ) بيده إلى فيه.
تلكم نارُ الآخرة، وذاك حرُّ الموقف، فأين المتقون؟!
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا
وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ
لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ)
[التحريم:6].



اللهم إن أجسادنا لا تقوى على النار، فأجرنا منها يا رحيم.
رأى عمر بن عبد العزيز رحمه الله قومًا في جنازة قد هربوا من الشمس إلى
الظل، وتوقوا الغبار، فأبكاه حال الإنسان يألف النعيم والبهجة، حتى إذا
وُسِّد قبره فارقهما إلى التراب والوحشة، وأنشد:


من كان حين تُصيبُ الشمسُ جبهته
أو الغبارُ يخافُ الشَيـنَ والشَعثـا
ويألفُ الظـــلَّ كي تبقى بشاشته
فسوفَ يسكنُ يومـًا راغمًا جدثًا
في ظــــل مَقْفَرَةٍ غبراءَ مظلمةٍ
يُطيلُ تحت الثرى في غمها اللبثـا
تجهـزي بجَهَــازٍ تبلُغيـن بــه
يا نفس قبل الردى لم تخلقي عبثـا


أيها المؤمنون، لئن كنا نتقي الحرَّ بأجهزة التكييف والماء البارد والسفر
إلى المصائف، وكل هذه نعمٌ تستوجب الشكر، فهل تأملنا وتفكرنا كيف نتقي حرَّ
جهنم؟ كيف ندفع لفحها وسمومها عن أجسادنا الضعيفة ووجوهنا المنعمة؟.
تفر من الهجير وتتقيه فهلا من جهنم قد فررتا
وتشفق للمصر على الخطايا وترحمه ونفسك ما رحمتا
يقول(عليه الصلاة والسلام ): ((من صام يومًا في سبيل الله باعد الله بذلك
اليوم حرَّ جهنم عن وجهه سبعين خريفًا)) رواه النسائي بإسناد صحيح.


صيام الهواجر ومكابدة الجوع والعطش في يوم شديدٍ حرُّه بعيدٍ ما بين طرفيه، ذاك دأب الصالحين وسنة السابقين.
يقول أبو الدرداء(رضي الله عنه ): (صوموا يومًا شديدًا حره ، لحر يوم النشور، وصلوا ركعتين في ظلمة الليل لظلمة القبور).
أيها المؤمنون، إن من أعظم ما يُدفع به العذاب وتُتقى به النار الاستكثار
من الحسنات والتخفف من السيئات، فذاك هو الزاد، وتلك هي الجُنّة، واللهِ
لَلَّه أرحم بنا من أمهاتنا، ولكنه يريد التائب المقبل المنيب.



عن أبي الدرداء (رضي الله عنه )قال: لقد رأيتنا مع رسول الله (عليه الصلاة
والسلام ) في بعض أسفاره، في اليوم الحار الشديد الحر، وإن الرجل ليضع يده
على رأسه من شدة الحر، وما في القوم أحد صائم إلا رسول الله (عليه الصلاة
والسلام ) وعبد الله بن رواحة. رواه ابن ماجه بإسناد صحيح.
خرج ابن عمر ( رضي الله عنه )في سفر معه بعض أصحابه، فوضعوا سفرة لهم، فمر
بهم راعٍ، فدعوه إلى أن يأكل معهم، فقال: إني صائم، فقال ابن عمر: في مثل
هذا اليوم الشديد حره وأنت بين هذه الشعاب في آثار هذه الغنم وأنت صائم؟!
فقال: أُبادر أيامي هذه الخالية.
فهلم ـ عباد الله ـ نبادر أيامنا الخالية، حتى تلتذ أسماعنا، وما ألذه من
مقال، يوم يُقال: (كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي
الأَيَّامِ الْخَالِيَةِ) [الحاقة:24].



لما مرض معاذ بن جبل (رضي الله عنه )مَرَضَ وفاته قال في الليلة التي
تُوفي فيها: أعوذ بالله من ليلةٍ صباحها إلى النار، مرحبًا بالموت، حبيبًا
جاء على فاقة، اللهم إني كنت أخافك وأنا اليوم أرجوك، اللهم إنك تعلم أني
لم أكن أحب البقاء في الدنيا لجري الأنهار ولا لغرس الأشجار، ولكن لظمأ
الهواجر ومكابدة الليل ومزاحمة العلماء بالركب عند حِلَقِ الذكر.
هنيئًا لك ـ يا معاذ ـ أن يكون هذا أسفك على الدنيا، وهذا حزنك على فراقها.


أيها المؤمنون .. وإذا تذكرنا حر يوم النشور ، فلا ننسى فضل الصدقة ، وظلها
الوارف لأصحابها في ذلك اليوم العظيم الذي تدنو فيه الشمس من الخلائق .


فقد روى الإمام أحمد وابن خزيمة وابن حبان والحاكم في وصححه الألباني عن
عقبة بن عامر (رضي الله عنه ) أن النبي (عليه الصلاة والسلام ) قال: كل
إمرئ في ظل صدقته حتى يفصل بين الناس أو قال حتى يحكم بين الناس .
قال يزيد بن أبي حبيب: فكان أبو الخير مرثد بن أبي عبدالله –الراوي عن عقبة- لا يخطئه يوم لا يتصدق منه بشيء ولو كعكة ولو بصلة .



وفي رواية لابن خزيمة أن مرثد كان أول أهل مصر يروح إلى المسجد ، قال يزيد :
وما رأيته داخلا المسجد قط إلا وفي كمه صدقة ، إما فلوس ، وإما خبز ، وإما
قمح ، قال: حتى ربما رأيت البصل يحمله . قال: فأقول يا أبا الخير إن هذا
ينتن ثيابك . فيقول: يا ابن أبي حبيب ، أما إني لم أجد في البيت شيئا أتصدق
به غيره ، إنه حدثني رجل من أصحاب رسول الله (عليه الصلاة والسلام ) أن
رسول الله (عليه الصلاة والسلام ) قال ظل المؤمن يوم القيامة صدقته.
ألا فلنغتنم صيفنا بالطاعات، ولنستزد فيه من الحسنات، فالأجر يعظُم مع
المشقة، وعند الصباح يحمد القوم السُرى. حذار حذار أن تُقعدنا عن المبادرة
إلى الخير، نفوسٌ تعاف الحرَّ، وتحبُ الراحة، فنندم يوم لا ينفع الندم .



في غزوة تبوك ابتلي الناس بالخروج للجهاد، في زمن عُسرة وشدة من الحرِّ
وجدب من البلاد، وحين طابت الثمار والناس يحبون المقام في ثمارهم وظلالهم،
فخرج المؤمنون الصادقون، وقعد الذين في قلوبهم مرض، (وَلَوْ أَرَادُوا
الْخُرُوجَ لأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ
انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ).


قال الله تعالى فيهم: (فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلافَ
رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُوا أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ
وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُوا لا تَنفِرُوا فِي الْحَرِّ
قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ
،،،فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلاً وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاءً بِمَا كَانُوا
يَكْسِبُونَ) .
أقول ما تسمعون وأستغفر الله العظيم .



الخطبة الثانية




الحمد لله على إحسانه ، والشكر له على توفيقه وامتنانه ...
أما بعد .. يقف بنا واعظ الصيف في موعظته مع ذلك الخلق العجيب وتلك الآية
العظيمة . الشمس بحجمها الهائل وحرارتها المحرقة ولهبها المتوهج تسجد بين
يدي ربها مذعنة ذليلة، فقد روى البخاري عن أبي ذر (رضي الله عنه )قال: كنت
مع رسول الله (عليه الصلاة والسلام ) في المسجد حين غربت الشمس فقال: ((يا
أبا ذر، أتدري أين تذهب الشمس؟)) قلت: الله ورسوله أعلم، قال: ((فإنها
تذهب حتى تسجد بين يدي ربها، فتستأذن في الرجوع فيؤذن لها، ويوشك أن تسجد
فلا يقبل منها، وتستأذن فلا يؤذن لها، يقال لها، ارجعي من حيث جئت، فتطلع
من مغربها، فذلك قوله تعالى: (وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا
ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ)).
لقد استجاب الكون كله لله، الأرض والسماء، النجوم والأشجار، الجبال
والبحار، الزروع والأنهار، الكل لبّى مطيعًا مذعنًا خاشعًا خائفًا مسبحًا
لله .


(تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ
مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ
تَسْبِيحَهُمْ) ، (أَلَمْ تَرَى أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي
السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلاتَهُ
وَتَسْبِيحَهُ) ، (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي
السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ
وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ وكثير حق
عليه العذاب) .


سبحان الله .. كل أجزاء الكون تُعلن الوحدانية لمن خلقها، وتدين بالطاعة
لمن فطرها، فلماذا يتلكأ الإنسان عن الاستجابة؟! لماذا يتمرد وهو المخلوق
الضعيف، فيعصي العظيم الجليل سبحانه .


فاتقوا الله عباد الله ، وبادروا الآجال بالأعمال ، وقدموا لأنفسكم ، واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه، وبشر المؤمنين.


وصلوا وسلموا رحمكم الله على خير البرية ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sllam.yoo7.com
 
خطبة (واعظ الصيف)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خطبة الجمعة كتاب الكتروني رائع يحوي 150 خطبة في مختلف المواضيع
» خطبة الاتحاد قوة
» خطبة: الزواج
» خطبة عن حق الطريق
» خطبة و بحث عن حسن الخاتمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى فرسان الحقيقه :: 
فرسان الحقيقه للصوتيات والمرأيات
 :: 
منتدى الخطب المنبريه
-
انتقل الى:  
اقسام المنتدى

جميع الحقوق محفوظة لـ{منتدى فرسان الحقيقه} ®

حقوق الطبع والنشر © مصر 2010-2012

فرسان الحقيقه للتعارف والاهداءات والمناسبات ْ @ منتدى فرسان الحقيقه للشريعه

والحياه @ منتدى الفقة العام @ فرسان الحقيقه للعقيدة والتوحيد @ منتدى القراءن الكريم وعلومه ْ @ فرسان الحقيقه للحديث والسيرة .. ْ @ الخيمة الرمضانيه @ مناظرات وشبه @ الفرسان للاخبار العالميه والمحليه @ المنتدى الاسلامى العام @ فرسان الحقيقه للمواضيع العامهْ @ خزانة الكتب @ منتدى الخطب المنبريه ْ @ المكتبه العامة للسمعياتً ٍ @ منتدى التصوف العام @ الطريقه البيوميهْ @ مكتبة التصوفْ ْ @ الطرق الصوفية واورادهاْ @  ُ الطريقة النقشبنديهً @ منتدى اعلام التصوف والذهد @ منتدى ال البيت ومناقبهم ٍ @ منتدى انساب الاشراف َ @ منتدى الصحابة وامهات المؤمنين @ منتدى المرأه المسلمه العام @ كل ما يتعلق بحواء @ منتدى ست البيتْ ْ @ ركن التسلية والقصص ْ @ منتدى الطفل المسلمِ @ منتدى القلم الذهبى @استراحة المنتدى @  رابطة محبى النادى الاهلىٍ ِِ @ منتدى الحكمة والروحانيات @ رياضة عالمية @ منتدى الاندية المصرية @ منتدى الطب العام @ منتدى طبيبك الخاص @ منتدى الطب البديل @ منتدى النصائح الطبية @ منتدى الطب النبوى @ المنتدى الريفى @ فرسان الحقيقه للبرامج @ تطوير المواقع والمنتديات @ التصاميم والابداع @ الشكاوى والاقتراحات @ سلة المهملات @

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      




قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى فرسان الحقيقه على موقع حفض الصفحات
متطلبات منتداك


Add to netvibes

خطبة (واعظ الصيف) Feedly

خطبة (واعظ الصيف) Subtome-feedburner

خطبة (واعظ الصيف) Bittychicklet_91x17

Powered by FeedBurner

I heart FeedBurner



الاثنين 28 من فبراير 2011 , الساعة الان 12:03:56 صباحاً.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تحزير هام

لا يتحمّل الموقع أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في منتدى فرسان الحقيقة
ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم   التي تخالف القوانين
أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر.

ادعم المنتدى
My Great Web page
حفظ البيانات؟